اللهم إني أتبرأ من حولي وقوتي والتجأ إلى حولك وقوتك. اللهم أعني ولا تعن علي، وأنصرني ولا تنصر علي، واهدني ويسّر الهدى لي. اللهم افتح لنا باب رزقك وبارك لنا فيه.

تحميل كتاب نظرية الفستق pdf لـ فهد عامر الأحمدي كتب روايات

تحميل كتاب نظرية الفستق pdf لـ فهد عامر الأحمدي كتب روايات

كتاب نظرية الفستق وهو كتاب من تأليف فهد عامر الأحمدي والذي وضع فيه العديد من الدروس والأفكار لتغيير حياتك وقناعاتك وتفكيرك تجاه الكثير من الأمور التي راح تواجهك.

من الكتب الجميلة في تغيير شخصيتك وتنمية المهارات الذهنية والحياتية وتحسين الأداء وتطوير الذات نضع لكم كتاب اليوم وهو كتاب نظرية الفستق والذي يمكن اقتناء الكتاب بصيغة بي دي اف وكذلك من خلال شراء الكتاب ورقياً للحفاظ عليه في المكتبة وتمكن جميع المتواجدين في البيت من قراءته.

تحميل كتاب نظرية الفستق للايفون تحميل كتاب نظرية الفستق فور ريد مختصر كتاب نظرية الفستق ملخص كتاب نظرية الفستق pdf كتاب نظرية الفستق صوتي اقتباسات من كتاب نظرية الفستق تحميل كتاب نظرية الفستق pdf عصير الكتب سعر كتاب نظرية الفستق جرير.

كتاب سيغير طريقة تفكيرك و حكمك على الأشياء.

يحتوي على مجموعة مقالات تتمحور غالبا عن تطوير الذات والبرمجة اللغوية العصبية وطرق التفكير والوعي والسلوك الإنساني.

تحميل كتاب نظرية الفستق

تحميل كتاب نظرية الفستق pdf لـ فهد عامر الأحمدي

يمكن تحميل الكتاب من خلال مواقع عديدة ومنها موقع الكتب العربية وكذلك شراء الكتاب من خلال المكتبات في المملكة العربية السعودية كما هو في مكتبة جرير وغيرها من المكتبات.

كما اننا من خلال الصفحة العربية سوف نحاول ان تمكنا من توفير الكتاب لجميع القراء الكرام بأن يتم وضعه لكم ان شاء الله خلال الساعات او الأيام المقبلة وإلى ذلك الوقت نتمنى ان نرى مقترحاتكم وتعليقاتكم.

فهد عامر الأحمدي ويكيبيديا

فهد عامر الأحمدي الحربي الميلاد: 28 سبتمبر 1967 هو كاتب سعودي صاحب عامود حول العالم في جريدة الرياض. بدأ كتابة المقالة في جريدة المدينة، وفي 17 أغسطس 1991م نشر أول مقال له بعنوان “انف.جار سيبيريا” قبل أن ينتقل إلي جريدة الرياض وينشر أول مقال له في 21 سبتمبر 2000م ولا يزال كاتباً يومياً في جريدة الرياض.

مقتبسات من الكتاب

“كل إنسان حولك “مزيج” نفسي ووراثي وثقافي لا يتكرر بين فردين. فأنا وأنت وأي شخص تعرفه (محصلة) لعناصر وظروف ومؤثرات لا تتشابه حتى بين التوائم. نتحول بمرور العمر وتنوع الخبرات إلى حقيبة (بأرقام سرية) لا نعرف حتى نحن كيف نفتحها ونرى محتوياتها.
غير أن المشكلة لا تكمن في تنوع شخصيات البشر؛ بل في فشل كل إنسان في اكتشاف نقاط تفرده وأسباب اختلافه عن الآخرين.. في اعتقاد كل شخص أنه فريد عصره ووحيد زمانه والمرجع الوحيد فيها يختلف عليه الناس ويخفى عليهم أمره.. في قناعته بأن ما توصل إليه (بعد ما يظنه تفكيرا واعيا عميقا) هو الصحيح والسليم ومالم يسبقه إليه أحد من العالمين..
وأيا كانت آرائنا ونتائج تفكيرنا فهي في النهاية (محصلة) لمؤثرات عميقة ولا واعية نسيها معظمنا.. محصلة لدوافع وخلفيات توجهنا لتبني آراء وأفكار نعتقد أن على الجميع الالتزام بها. نادرا ما يخطر ببالنا احتمال تشوه قراراتنا ونظرتنا للعالم من خلال الموروث والسائد والأفكار المقولبة وتجاربنا الخاصة و(ليس العكس)..
لهذا السبب أعتقد أن أول متطلبات الخروج بالرأي النزيه والقرار الصائب هو الاعتراف بتعرضنا المسبق لكافة أنواع المؤثرات.. الخروج أولا من قوقعة الماضي والمعتاد والمسلم به، والاعتراف بأننا (محصلة نهائية) لظروف اجتماعية وثقافية ونفسية أعقد مما تتصور..
فقط حين نعترف بهذه الحقيقة، يصبح همنا الأول ليس الدفاع عن آرائنا الخاصة، بل التأكد من أننا لم لن نخدع أنفسنا ونتبنى آراء تم تشكيلها مسبقا.. نصبح مهيأين للانتقال من مرحلة (لماذا) نفعل ذلك إلى (كيف) نطور أنفسنا ونصبح أفضل من ذلك..”

تعليقات القراء حول كتاب نظرية الفستق

من النادر جداً أن أعطي كتاباً تقييماً كهذا، ولكن ذلك لايعني أنه عديم الفائدة.. بل هناك مقالات جميلة تستحق القراءة، ولكنها بعدد أصابع اليد. وجدت الكتاب من أثقل الكتب التي قرأت في حياتي، وذلك للأسباب التالية:

 

  1. الكتاب مجرد تجميع لمقالات الكاتب السابقة ووضعها بين جلدتين. لدرجة أن الكاتب لم يتكلف كثيراً في تغيير أسلوبه في الكتابة لاستغلال سياق الكتاب، ومازلت تجده يقول كتبت في المقال السابق، وكانت الردود على مقالي السابق كذا وكذا!

 

  1. ما يحزنني هو أن تجميع المقالات هذه لم يكن بنسج جديد أو هيئة معينة أو خطة وتسلسل واضح… فكثيرا ما تجد المقالات تضرب بك في هذا المجال وذاك ولا يجمعها إلا ثوب فضفاض هو أن “أن الكتاب سيغير طريقة تفكيرك و حكمك على الأشياء”.

 

  1. نظرية الفستق، ماهي إلى فكرة موجودة في مقال واحد فقط، وباقي المقالات لاتمت لها بصلة مباشرة. وكان من الأجدر أن يجعلها سمة ترسم ملامح جميع المقالات الأخرى، ولو فعل ذلك لكان الكتاب أكثر جمالا وجدارة بأن يسمى “كتاباً”.

 

  1. يتضح أن الكاتب قرأ عددا لابأس به من كتب تطوير الذات وكان يلخص بعضها في مقالات، وينقل ويقتبس من بعضها، وفي أفضل الأحوال ينطبق بعضها على أمثلة من حياتنا. وأحياناً وجدته ليس شديد الحرص على بيان المصدر وينسب قلة من الأفكار إلى ملكة أفكاره.

 

  1. ينصح الكاتب بعدم التعميم، ولكنه كثيرا مايطبقه. وجدت في الكتاب عدة مواقع يذكر فيها أن 99% من كذا وكذا هو الحاصل. وعندما تفكر، تجد أن هذا الرقم ما هو إلا إثبات إيمانه برأيه الشخصي.. كما نستخدمه نحن في حياتنا العامة. وهذا الرقم لايمت بصل لأي بحث أو دراسة علمية، بل إن 99% هي نفسها 88%، وكذلك 77%.

 

  1. شخصياً، أجد في الكاتب نظرة فوقية أحيانا في خطابه للقارئ، وأحيانا يوجه خطابه للقارئ بطريقة خاطئة، كأن يقول “أنت غبي لو فعلت كذا وكذا …”. وفي نظري يستطيع إعادة صياغتها بطريقة أكثر احتراما باستخدام ضمير الغائب أو الطرف الثالث، كأن يقول “يصبح الإنسان غبيا لو فعل كذا وكذا…”.

 

خلاصة الكلام، إن كنت قرأت أكثر من ثلاثة كتب في تطوير الذات، فلن تجد فائدة أو متعة حقيقة من هذا الكتاب. وقد تقول لي لماذا ثلاثة كتب بالذات، فسأقول لك اتباعا لأسلوب الكاتب: أنا متأكد أن هذا الرقم صحيح 99%!.

وهنا تعليق ا خر لأحد القراء وكتب فيه وهو تعبير شخصي كما هو التعبير الذي وضعنا في الأعلى حيث كتب أحد الكتاب كما هو في التعليق التالي.

قد يكون مفيدًا لطلاب وطالبات الثانوية، لدي تحفظ شديد على نظرة الكاتب للنساء فجاء في موضعين حيث قال “البنات ندور لها على عريس” عند حث أبناؤه على الدراسة، وقال أن رغبة الفتيات في إكمال دراستهن ترفع من نسبة العنوسة.

أليس من المهم أن تتعلم المرأة؟ بل وأهم من أن يتعلم الرجل.. فالمرأة تنشأ أجيال!

العنوسة؟؟؟ سيريسلي؟ فكرت المصطلح اندثر وعلم الجميع أنها بولشيت.

كتاب خفيف لطيف في تطوير الذات .
باعتقادي هو كتاب مبسط جداً ، جمع العديد من مواضيع تطوير الذات و البرمجة اللغوية العصبية ، و سيترك للقارئ المجال للبحث والتغلغل في كل موضوع على حدا . بالنسبة لي فتح لي العديد من الابواب و العديد من التساؤلات التي بدأت بالبحث عن اجابات شافية لها .
اعجبني الكتاب بشموليته للافكار و لسلاسته و بساطته و ذلك بسرد القصص ووضع التمارين واعطاء نماذج لجداول تنظيمية للوقت او لكنابة خطة العمل وهكذا …
انصح الجميع بقرائته ، و لكن باعتقادي ان الاشخاص القارئين و المتعمقين بكتب تطوير الذات سيكون بمثابة تذكير و ترتيب الافكار فقط و لن يقدم .شيء جديد.

[1]

نسعد بأي تعليقات حول المقال

المراجع

  1. مصادر : 1
X

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *