اللهم إني أتبرأ من حولي وقوتي والتجأ إلى حولك وقوتك. اللهم أعني ولا تعن علي، وأنصرني ولا تنصر علي، واهدني ويسّر الهدى لي. اللهم افتح لنا باب رزقك وبارك لنا فيه.

تحميل كتاب بناء الكون ومصير الإنسان: نقض لنظرية الإنفجار الكبير – هشام طالب

تحميل كتاب بناء الكون ومصير الإنسان: نقض لنظرية الإنفجار الكبير – هشام طالب

كتاب بناء الكون ومصير الإنسان يلقى العديد من الاقتراحات والانتقادات من بعض القراء ومن خلال مقالنا سنضع لكم رابط تحميل الكتاب pdf وكذلك بعض الاستفسارات والتعليقات حول ما يحتويه الكتاب.

كتاب بناء الكون ومصير الإنسان والذي يتحدث عن نقض النظرية العلمية الإنفجار الكبير للكاتب هشام طالب سنتعرف على بعض المعلومات حول الكتاب وكذلك بعض ما ورد في صفحات الكتاب والتي هي أكثر من 700 صفحة تضمنها الكتاب.

كتاب بناء الكون ومصير الإنسان

لا تختلف علوم الفضاء عن أي من فروع العلم والمعرفة، من حيث أنها تبحث في طبيعة الكون وما خلقه القادر عز وجل من حولنا. فالعلم والمعرفة ينتج عن تطبيقها تكنولوجيا فيها فائدة للإنسان. وهذه الدراسة التي نحن بصددها في هذا الكتاب، تعتبر محاولة علمية جادة تبحث في المعجزة المادية والروحية التي تتجلى في خلق السموات والأرض، وطبيعة تكوينها واتساق أنظمتها الهندسية العملاقة، التي تجسّـدت في بناء كوني عظيم، رفعه الله تعالى بغير عمدٍ في فضاء لا نهائي.

كتاب بناء الكون ومصير الإنسان

كما تسجل لأبرز المعتقدات وتاريخ النظريات العلمية الغابرة والاكتشافات المعاصرة التي تخص الكون والإنسان وطبيعته التخليقية والخليوية والجينية والذرية، ومستقبله على وجه الأرض وفي الفضاء. وتشرح أبرز المعجزات والظواهر الطبيعية وما فوق الطبيعية. وحركة المجرات والسدائم والكواكب والابراج والنجوم والمذنبات وطبيعة تكوينها الفيزيائي والبيولوجي، ونظام دورانها ومسارها الدقيق. وفيها بالمقابل، علوم قرآنية تؤكد على عظمة القرآن الكريم وتدعو للتفكر في آياته.

تحميل بناء الكون ومصير الإنسان pdf

 

حول تحميل الكتاب يمكنكم من التحميل من خلال الروابط الموضحة معنا تحت وهي روابط مباشرة التي سوف نضعها لكم خلال سردنا للكتاب وبعض التعليقات للقراء حول الكتاب.

معلومات حول الكتاب

المؤلف: هشام طالب

القسم: الفلسفة الإسلامية

اللغة: العربية

الصفحات: 714

عدد الملفات: 1 حجم

الملفات: 21.34 ميجا بايت

نوع الملفات: PDF

تاريخ إنشاء الملفات: 13 سبتمبر 2012

تعليقات حول كتاب نقض نظرية الإنفجار الكبير

هذه بعض الردود من خلال القراء نضعها لكم مقتبسة للجميع وهي لا تدل على رأي الموقع ولكن تم نقل الآراء لكي يتصفحها الجميع :

#الفصول غير مرتبة بالمرة ….حتى الموضوعات في الفصل الواحد غير مترابطة …يعنى فصل بيتكلم عن الرعد والبرق والسحاب وكيفية نشوئها ….ايه اللي يخليني اتكلم عن الاحجار الكريمة في نفس الفصل!!!!……ايه علاقتها بموضوع الكتاب أصلا !!!!…وبرضه مقدار مايمكن تجميعه فيما يزيد عن فصل عن أسماء الرياح والمطر وتجمعات الماء ومعانيها ….يعنى ايه الاستفادة من كده يعنى !!!!

#ظاهرة توهج بعض النجوم العملاقة او فوق العملاقة(تنفس النجوم) واللى بتقول انها بيزيد توهجها وأحيانا يقل بسبب قوتى طرد وجذب ..جذب–>يقل…طرد==>يزيد

وعددها 20 ألف نجم فسرها الكاتب ع انها تسبيح النجوم والاستدلال بالآية {وإن من شئ إلا يسبح بحمده ولكن لاتفقهون تسبيحهم} …ماشي تمام .بس دى قلة من النجوم التي تشهد الظاهرة دى ….يبقى بقية النجوم العادية مثلا لاتقوم بالتسبيح؟!o_O..وبالتالى ماينفعش الآيات تستخدم كإثبات علمى.

أولا القرآن مش كتاب علمى بحت ….ثانيا الآيات ممكن نستخدمها للاستدلال ع أسباب الظواهر أو دليل ع تفسير ظاهرة بطريقة ما بعد الإثبات العلمى وليس قبله ….مش شك فالدين طبعا والعياذ بالله …لكن لأن الآيات أولا ممكن تتفسر بمية طريقة تبعا لاختلاف الناس …وثانيا لا يمكن الاعتراف بظاهرة ما لمجرد انى جبت دليل من القرآن عليها دون أى تفسير او دليل علمى ….وهى دى مشكلة الكتاب ده وده كان مجرد مثال تم تفسيره بالطريقة الدينية دون الرجوع للعلم ..

أما بقى موضوع ان المرأة هى المسئولة عن تحديد جنس المريض …ودليله ع كده حديث من الرسول عليه افضل الصلاة والسلام ….حقيقة يعنى الحديث أول مرة أسمعه ف حياتي ….وذكر انه نقله عن صحيح بخارى ……وبكده هو أنكر حقيقة علمية مثبتة من زمن بناء ع حديث الله أعلم ان كان صحيح أصلا ….

#من الأجزاء الغريبة بقى في الكتاب واللى ملهاش اى ستين لازمة..تفسير الآية (أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت)…..بالنسبة للكاتب لأ مش معقولة يكون ربنا قصده خلق الكائنات الحية(معرفش لأ ليه يعنى o_O) …المهم بحث ودور عن معنى الإبل لحد مالقى لها معنى ف معجم متن اللغة(أى والله) وتعنى السحاب …..وفسرها بقى ان ربنا قصده خلق السحاب مش الكائنات الحية ….عزيزى الكاتب ..يعنى ليه كده؟؟ والله القرآن فيه أجزاء بسيطة لا تحتاج للبحث في المعاجم ومعناها مفهوم …يعنى طب ليه مانفترقش الاحتمال الأقرب وهى انه تم الإشارة لخلق الأرض والسماء والجبال ولخلق الإبل لشمول جميع المخلوقات…هو يعنى مش عشان هو القرآن يبقى الكلام غامض وفيه تورية وربنا قصده حاجة تانية ….آه فعلا ف أجزاء كده …..بس ف اجزاء تانية عادية ….آه والله …..رجاء عدم الكلكعة …هى مش ناقصة

#لما اتكلم عن انفجار المكوك الأمريكي (كولومبيا) الكلام ماشى علمى بحت ومرة واحدة…..وقتل رواده ال7 ومنهم طيار اسرائيلى قام بعدة مجازر ف لبنان …..نعم!!!…لأ بجد يعنى …..نشمت يعنى ولا نفرح بموته ولا إيه بالظبط …..ايه مدى استفادتي يعنى من آخر كلمتين دول ف كتاب المفروض انه علمى زى ده ….عرفنا ان رواده ماتوا …خلاص بقى…..إسرائيل ايه ومجازر ايه دلوقتى !!!!

# اتكلم الكاتب عن السموات السبع وكل واحدة بالتفصيل من حيث تكوينها والصور اللى عليها الملائكة وقادتهم ….عندى سؤال بس جاب المعلومات دى منين ؟! المعلومات دى لم تذكر في القرآن او أى حديث نبوى …قرأت من صغرى عن الإسراء والمعراج كتير وقليل ومعروف الرسول قابل مين ف كل سماء ….لكن مفيش اى معلومة اكتر من كده اتقالت ف الموضوع ده….ياريت المصدر بس

الخلاصة:الكتاب سيئ ومعلوماته شديدة السطحية ولا يصلح كنواة موسوعة علمية كما يراد منه.

 

هناك تعليق آخر حول الكتاب حيث تحدث القاريء وكتابة تعليقه من خلال احدى المواقع الخاصة بنشر الكتب الإلكترونية سواء مجانية او غيرها بالقول :

من الكتب التي تأخذك إلى عوالم مختلفة من السخافة المطلقة -_- كتاب من المفترض أن يكون علمياً ولكنه جاء بأسلوب غير علمي، ولصق الدين ومط آياته الكريمة بأي شيء علمي من أجل إثبات صدق الدين علمياً، رغم أن الدين لم يأت إلا محفزاً للتعلم وليس علماً بحد ذاته مثل ما وصف هذا الكاتب بأن الدين هو الوعاء الذي يحوي كل هذه العلوم !

 

ثم تجد الكاتب يجعل شرط التصديق بالاكتشافات العلمية والفلكية هو موافقة الآيات والأحاديث عليها، حتى لو كانت بينة وواضحة تمام الوضوح، ثم في مواضع أخرى من الكتاب يشيد بنظريات علمية انتقدت نظريات أخرى وذلك يصب في مصلحة الدين ! .. هل تكون النظريات العلمية جميلة ومعترف بها عندما تفعل هذا فقط؟ .. كما يدعو لتدريس الإعجاز العلمي في القرآن في المدارس ! .. وكأن الأجيال ينقصها المزيد من الجهل والاعتقاد المعتقدات البالية، وليتعلموا كيفية مط الحقائق وليّها ولفها كي تتوافق مع الآيات القرآنية الكريمة البريئة من كل هذا، والتي جاءت للدعوة للإيمان بالخالق وليس لأن تكون دراسة فيزيائية أو كيميائية…

 

والمزيد والمزيد من السخافات في كتاب من المفترض أن يكون علمياً، فتجد الكاتب يتحدث عن الإسراء والمعراج والسماوات السبع، انتقاد نظرية الإنفجار الكبير لأن الانفجار ليس ما أقره القرآن لبداية الكون، ثم يذكر الأحجار الكريمة وأسماء الرياح وأسماء السماوات ووصفها .. و .. و .. عند هذا الحد لم استطع اكمال الكتاب .. الحياة أقصر من قضائها في أكثر من 700 صفحة من السخافة المطلقة.

إلى هنا نكون قد إنتهينا من تحميل كتاب بناء الكون ومصير الإنسان pdf.

X

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *