المحتوى
توقف موقع المجلس اليمني وهو منتدى يعمل منذ أكثر من 20 سنة وهو منتدى سياسي في المقام الأول وكذلك يهتم بأمور اخرى كا الشعر والفن اليمني والرياضة والتقنية ويضم العديد من السياسيين والنشطاء اليمنيين بالداخل والخارج.
اغلاق وتوقف احد المنتديات الكبيرة اليمنية والتي تضم العديد من السياسيين والصحفيين في اليمن بالداخل والخارج, وكذلك العديد من الأساتذه والدكاترة اليمنيين, وهو المكان والمتنفس القديم الذي يجتمع هناك العديد من الشخصيات للحديث عن الأوضاع والمناقشة.
شاهد ايضاً: اغلاق منتدى المشاغب
توقف موقع المجلس اليمني
مواقع : منتديات كثيرة تم ايقافها وإغلاقها ربما بسبب تغييرات سياسية وكذلك مجرى الحياة التي جرفت العديد من الأشخاص إلى العمل الخاص والخروج من عالم المواقع والمنتديات والمناقشات والمناكفات السياسية.
منتدى المجلس اليمني من تلك المنتديات القديمة والذي كان له صدى كبير وواسع في عالم المواقع اليمنية السياسية والفنية والشعرية, وفكان المكان الذي يجتمع فيه العديد من المتعلمين والمثقفين هناك ليكون المكان الخاص بالمناقشة في الأوضاع اليمنية.
يمكن متابعة: توقف قناة سهيل
هل سيعود المجلس اليمني
أما حول عودة منتدى المجلس اليمني فليس هناك اي معلومات حول الأسباب وكذلك حول هل سيتم عودة المنتدى بعد اغلاقه وتوقفه من قبل الإستضافة او من قبل ادارة النطاقات الخاصة بالموقع.
وكان العديد من رواد المنتدى قد اشتكوا في توقف المنتدى بشكل مفاجيء وعدم الاستطاعة من فتح رابط موقع المجلس اليمني الجديد او الرابط القديم, وهو الأمر الذي استاء منه الكثيرون من مرتادي ذلك الصرح الكبير.
المجلس اليمني ويكيبيديا
المجلس اليمني منتدى يمني أسس في تاريخ 02/11/1999م ليكون ملتقاً حوارياً يضم أبناء اليمن جميعاً تناقش فيه هموم الإنسان اليمني أينما وجد داخل الوطن أو في المهجر عبر نهج ديمقراطي يتبنى الرأي والرأي الآخر في حرص على مصلحة الوطن وتعبيرا ًعن معاناة أبنائه وهمومهم وطموحاتهم وبما يؤدي الى رسالة إعلامية واضحة النهج مسؤولة الكلمة تعبر عن الإنسان اليمني وتسعى الى تقديم النصيحة عبر حوارات فكرية ورسائل موجهه الى كل من يهمه الأمر في وطننا الحبيب ، كما يقوم برعاية المواهب المبدعة في كل مجال عبر فتح صفحاته الإلكترونية أمامها وتشجيعها لتنمى من ملكاتها بما تجده من ساحة نشر وإحتكاك ونقد ، كما يقوم بدور هام في التواصل بين أبناء الوطن الواحد في شتى بقاع المعمورة .
