نفي خبر وفاة ملك المملكة العربيه السعودية عبدالله بن عبدالعزيز

نفي خبر وفاة ملك المملكة العربيه السعودية عبدالله بن عبدالعزيز
تابعوا arabpage.net علىRT

وفاة ملك المملكة العربيه السعودية عبدالله نفي خبر وفاة ملك المملكة العربيه السعودية عبدالله بن عبدالعزيز

في اخبار من قبل بعض المواقع الاخبارية صباح اليوم عن خبر وفاة ملك المملكة العربيه السعودية عبدالله بن عبدالعزيز بأنه توفى اثر المرض الي عانا منه حيث تم عمل له فحوصات قبل اسبوع والي دخل في غيبوبة وانتقل الى جوار ربة اثر الوعكة الي حصلت له إلا ان الخبر كذب ذلك .هذا وتمر المملكة حالياً بتطبيق ملاحقة المخالفين من العمالة حيث بداءت قبل ثلاثة ايام حيث وجد ان شوارع المملكة شبة فاضية ولا يوجد فيها محلات مفتوحة وحتى عمال وقالت مصادر ان هناك الكثير من العمالة تم مسكهم وترحيهلم حيث بلغ عدد المرحلين من الاراضي السعودية لليمنيين حوالي 24 الف بدون الجنسيات الاخرى , مما ادى الى استياء الكثير من العمالة وأيضاً من أهالي العمالة .

وأما بخصوص حالة الملك عبدالله بن عبد العزيز  فقد ذكرت احدى الموقع الفرنسية وهو موقع “إيجالتيه إي ريكونسيلياسيو” المتخصص في الأبحاث انه يعاني من تدهور في صحته قد تصل به إلى الاحتضار.

وما أثار ريبة وشكا، أن الموقع الفرنسي توقع حدوث حرب أهلية في السعودية، بعد وفاة الملك، وهو الأمر الذي يهدد استقرار السعودية في المنطقة، وفقا للموقع.

وأشار الموقع إلى أنه في حالة وفاة الملك عبد الله، فطبقا للعرف فإن وريثه في العرش سيكون الأمير سلمان بن عبد العزيز، والذي سيصبح أمام وضع معقد من ثلاث جوانب يهدد هذا الانتقال السلمي للسلطة ، أولها أن قوات الأمن والجيش لا تعترف بسلطة الأمير سلمان، وثانياً أن أبناء وأحفاد أخيه سلطان قد يقومون باستخدام القوة اعتراضاً على تولي الأمير سلمان بن عبد العزيز، خاصة أن نائب وزير الدفاع ينتمي لأسرة سلطان وهو الأمير سلمان بن سلطان، كذلك رئيس المخابرات السعودية الأمير بندر بن سلطان، والذي بدأ يغير بالفعل من توجهه السياسي المحابي للأمريكان، إلى الاتجاه ناحية روسيا، خاصة فيما يتعلق بالشأن السعودي وهو أمر ترفضه العائلة الحاكمة.

وأوضح أن المشكلة الثالثة تكمن في صعوبة تعيين وريث جديد، خاصة وأن الوريثين المحددين وهما الأمير نايف والأمير سلمان، تم فرضهما بالقوة على باقي أفراد الأسرة الحاكمة من قبل الملك عبد الله، وفقا للموقع الفرنسي.

المصدر متفرقات وموقع النهار النهار

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *