اللهم إني أتبرأ من حولي وقوتي والتجأ إلى حولك وقوتك. اللهم أعني ولا تعن علي، وأنصرني ولا تنصر علي، واهدني ويسّر الهدى لي. اللهم إني أسألك بأنك أنت الله الذي لا إله إلا أنت الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد اللهم افتح لنا باب رزقك وبارك لنا فيه.
الاخبار السياسية

مكتشف النفق تحت منزل علي عبدالله صالح وليد الخيل يطالب بحمايته

X

الصفحة العربية-متابعات طالب المهندس وليد الخيل يمني الجنسة ساكن في العاصمة صنعاء مذبح وهو مكتشف النفق تحت منزل علي عبدالله صالح وليد الخيل يطالب بحمايته من قبل بعض الجهات الي ارسلة له رسائل البتصفية.

وليد الخيل هو  مهندس كميوترات في مجموعة الأحمر – مؤسسة السلام / قطاع تكنولوجيا المعلومات .

 وليد الخيل يطالب بحمايته من بعض الجهات

بعد أن تم إكتشاف الحفريات من شارع صخر الى تحت منزل الرئيس السابق علي عبدالله صالح وكشف وليد الخيل لهذا النفق والي كما قالت مصادر بأنها انفاق الغرض منها إغتيال علي عبدالله صالح.weallaladhwaa045

مطالبة الخليل بحمايتة كما ذكر موقع الاضواء نت

ننشر لكم خبر أورده موقع الأضواء نت عن تفاصيل اختراق حساب وليد الخيل وإنتحال شخصيتة بأنه في أمريكا عايش هناك وذلك لغرض التصفية من وليد الخيل مكتشف نفق منزل الرئيس السابق علي عبدالله صالح كما ذركها الاضواء نت وكما هو واضح بأن وليد الخليل ساكن في اليمن في صنعاء منطقة مذبح.

خبر من الأضواء نت دعا مكتشف نفق شارع”صخر” وليد الخيل الأجهزة الأمنية إلى حماية حياته بعد تلقيه لتهديدات بالتصفية , إثر نشر شهادته عن مخطط لإغتيال الرئيس السابق .
وقال وليد الخيل في تصريح خاص لـ”الأضواء نت ” بأنه غادر منزله إلى جهة مجهولة خوفاً على حياته , بعد ان تلقى رسائل وإتصالات تهدده بالموت , ما اضطره إلى الخروج من صنعاء حرصاً على حياته وافراد اسرته .
ونفى الخيل ان يكون هو من يقوم بالنشر على صفحته في موقع التواصل الإجتماعي”الفيسبوك ” لكونها تعرضت للإختراق , وان المعلومات التي تنشر في صفحته عن تواجده في الولايات المتحدة الأمريكية كاذبة الهدف منها تصفيته وإبعاد الشبهات عن الجهة التي تهدد حياته , تحت ذريعة تواجده خارج اليمن .

“شهادة من وليد الخيل فيما يتعلق بإكتشاف نفق شارع” صخر”وليد الخيل

والله أني بلغت أن فيه حفريات تحت الأرض عندما تم نقلي من مدير مكتب المدير العام إلى أمين مخازن بمجموعة الأحمر – مؤسسة السلام – قطاع تكنولوجيا المعلومات الكائنة بشارع صخر أمام منزل الزعيم .

المخازن كانت في البدروم وكان أغلب دوامي بقسم الصيانة (في البدروم بالجهة المقابلة) لكن عندما كنت أتواجد بمكتب المخازن كنت أسمع صوت حفريات (دقدقه) مع هزة خفيفة جداً جداً فحاولت تحديد موقع الحفريات بالتنقل بجميع أرجاء المخازن وماكنت أسمع صوت الحفريات إلا عندما أكون بمنطقة محصورة وإذا تحركت منها مترين أختفى الصوت.

تكررت هذه الحالة عدة أيام فقلقت ع مخازن الشركة وقمت بإبلاغ المختصين بالشركة وأبلغت المدير العام بذلك وذلك لإخلاء مسئوليتي إذا حصل شيء بعد ذلك نزلت لجنة من الشركة للتحري والتأكد في اليوم الأول من إبلاغي لهم وكانو غير مقتنعين نوعاً ماء وقال لي عضو باللجنة عن طريق المزاح (قدك تشتي تطحس المخازن قد بتدي مقدمات ) وهذه الكلمة طنت براسي وجلست أفكر بها طوووول اليوم والليل وقلت فعلاً أنا المسؤول إذا كانت المخازن هي المستهدفة بكرت اليوم الثاني وأبلغت المدير خطياً بأن يأخذ الموضوع بجدية ومعرفة مصدر الحفريات أو إخلاء مسؤوليتي فقال لي (أيش تشتيني أسوي وكيف بنعرف من بيحفر!!!؟ قلت له هذه مشكلتكم مش مشكلتي تقدرو تشوفو الجهات المختصه بالدولة للتحري من الموضوع ومتابعته .

فتواصل بمدير الشؤون الإدارية وأبلغه بالنزول للمخازن مرة ثانية ومتابعة الموضوع

فنزل ونزلو معه موظفي قسم الحسابات وفعلاً سمعو الصوت بهذاك المكان فقط وعند تحركهم هكذا أو هكذا يختفي الصوت وهذا ما جعلهم يستغربو وقالو لو كانت حفريات كان بنسمع لفوق أو ع الأقل بنسمعه بقسم الصيانة وهو في البدروم جنبك أو حتى بنسمعه بكل أرجاء المخازن مش إلا بهذا المكان

بس تابعنا الموضوع عدة مرات كل يوم كنا نتفقد المخازن والصيانة وبعد أن أستمرينا لأكثر من اسبوع ونص أبلغنا أحد الموظفين أن الصوت هذا يجي من البمبة التي كانت تبعد عن مكتبنا بحوالي 50 متر وخرجنا إلى هناك وكانت البمبة شغاله والصوت مقارب لما كنا نسمعه بالمخازن ولكن ليس نفس الصوت مشينا عدة أمتار والصوت أختفى فأثار هذا إستغرابنا وقلنا يمكن وقفو البمبة وعندما وصلنا باب الشركة الخارجي ركزنا في السمع ولم نسمع شيء ولكن!! عندما عدنا للمخازن سمعنا الصوت وقالو يمكن شغلو البمبة

بعدها هم جميعاً أقتنعو بأنه الصوت من البمبة وأنا لم أقتنع بتاتاً بعد فترة عاودت للمدير وقال لي يمكن الحفريات من عند الخبرة (يقصد بيت الزعيم) بيسوي نفق للطوارئ قلت له مستحيل أن يفكر بذلك اليوم مليون في المية قده ضارب حسابه وعامل له عدة مخارج

قال المدير مالنا دخل نقوم نسوي لنا خبر وعلم ومحناش متأكدين من شيء لو قد تأكدنا نقدر نتصرف حينها وبعدها قال لي ليش مايشوفو هم الخبر (قصده الزعيم) قلت يمكن ما بيسمعوش لهناك

قال يعني ما بتسمع إلا أنت ليش مانسمع إحنا أو باقي الموظفين قلت له مادراني وأنا قال شكله مابش شيء وإذا قوي الصوت ع ماهو عليه بلغتني وأنتهى الموضوع ع أساسه .

كل هذا حدث تقريباً بشهر يناير (1) أو فبراير (2) لهذا العام 2014
وماعاد داومت عندهم إلا شهرين أو ثلاثة بعدها وتم الإستغناء عن خدماتي بتاريخ 29/4/2014 وأعطوني شهر إنذار أي حتى نهاية شهر مايو 31/5/2014 لتصفية مالي وماعليا وإستلام حقوقي مع رواتب ستة أشهر مقدماً تعتبر (بدل فصل تعسفي )

كريم سالم

‏‏‏صحفي‏ لدى ‏الصفحة العربية و‏‏صحفى بـ "الصفحة العربية " العربية مصور _ معد أفلام وثائقية_ مدير المشروعات والمتحدث الاعلامى بـ "مركز عمال مصر"_ باحث‏ لدى ‏صحفى‏‏‏

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى