جريدة الاهرام – قال الزعيم القبلي وضباط استغرق أعضاء أكثر من 25 القبائل السنية البارزة السلاح ضد الجهاديين وحلفائهم الغرب من العاصمة العراقية يوم الجمعة.
الانتفاضة في محافظة الانبار، حيث جاء الجهاديين من الدولة الإسلامية (IS) مجموعة وحلفائها المسلحين يحملون مجالات رئيسية، بعد يوم من التخلي عن نوري المالكي، رئيس الوزراء المنتهية ولايته الذي يلعن على نطاق واسع من قبل السنة العرب العراقيين، سعيه للمرة الثالثة المدى.
وكانت الانبار مهد انتفاضة 2006 التي تدعمها الولايات المتحدة ضد المتشددين المتطرفة التي ساعدت على تحقيق انخفاض حاد في أعمال العنف.
يمكن للجهد الحالي يحتمل أن تكون نقطة تحول كبرى في الصراع لمدة شهرين في العراق ضد هجوم أدى IS-.
“تم الاتفاق على هذه الثورة الشعبية مع جميع القبائل التي تريد محاربة IS، الذي امتد دمائنا”، وقال الشيخ عبد الجبار ابو ريشة، أحد قادة الانتفاضة وكالة فرانس برس.
شن مسلحون بقيادة IS-هجوما كبيرا في يونيو حزيران ان اجتاحت قوات الأمن جانبا واجتاحت مناطق واسعة من خمس محافظات، بما في الانبار، حيث أجزاء من الرمادي عاصمة المحافظة وجميع من مدينة الفلوجة قد تم بالفعل خارج سيطرة الحكومة منذ يناير كانون الثاني.