اللهم إني أتبرأ من حولي وقوتي والتجأ إلى حولك وقوتك. اللهم أعني ولا تعن علي، وأنصرني ولا تنصر علي، واهدني ويسّر الهدى لي. اللهم إني أسألك بأنك أنت الله الذي لا إله إلا أنت الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد اللهم افتح لنا باب رزقك وبارك لنا فيه.
منوعات عامة

108 مرة تم التحرش بإمرأة في تجربة لعملية التحرش المنتشرة

X

التحرش في البلدان الغربيه والعربيه منتشرة بشكل كبير جداً جداً حيث تم تصوير ليتم معرفة عمليات التحرش حيث تم رصد حوالي 108 مرة تم التحرش بإمرأة في تجربة لعملية التحرش المنتشرة في العالم العربي والغربي.

108 مرة تم التحرش بإمرأة108 مرة تم التحرش بإمرأة في تجربة لعملية التحرش المنتشرة

حيث ارتدت “سوشانا” ثياباً عادية غير لافتة، مكونة من “جينز” و”تي شيرت”، ووضعت مسجلات صوتٍ في يديها لالتقاط تعليقات المارة وتحرشاتهم، من دون أن تظهر أية ردة فعل، وجالت طرقات “نيويورك”، بينما كان صديقها “روب بليس” يمشي أمامها ويصورها بكاميرا أخفاها في حقيبة ظهره، التقط خلالها صوراً لرجالٍ تبعوها وحاولوا استدراجها، وآخرين اكتفوا بتحرشات لفظية من قبيل “جميلة”، “كيف حالك يا فتاة”، “ملاك أميركي مثير”، وغيرها من التعليقات التي تظهر في الفيديو الذي تعرضه “العربية.نت” على موقعها.

يأتي هذا الفيديو ضمن حملات مناصرة تقوم بها منظمة تنشط في مجال الحد من ظاهرة التحرش ضد النساء، اسمهاHollaback وأسستها امرأة تُدعى “إميلي ماي”، دائماً ما تبرر غيظها من ظاهرة التحرش بترجمتها للمصطلح الهندي في وصف الظاهرة، والذي يعني حرفياً “إغاظة النساء”، وتعتبر أن المشكلة لا تقتصر على التحرش اللفظي بالنساء، بل في كون المرأة لا تدري غالباً أي المتحرشين يكتفي بالتعليقات الكلامية، وأيهم قد يلاحقها ويمارس عنفاً جسدياً تجاهها.

وتشير الإحصاءات أن كل النساء الأميركيات تقريباً سبق أن تعرضن للتحرش اللفظي في الطرقات، وتصل النسبة في أكثر الدراسات تفاؤلاً إلى حوالي 90% من النساء، بحيث يقول 84% من نساء أميركا إنهن يضطررن للحذر، ولتغيير سلوكهن في الطرقات حتى يتجنبن التحرش، ولا يختلف الأمر كثيراً في بقية أنحاء العالم بحيث إن النسبة تتراوح بين 70% كما في الصين، لـ80% كما في كندا مثلاً، لتصل إلى 96% من النساء كما في باكستان.

مشاهدة الفيديو للتحرش من الرابط التالي

مشاهدة الفيديو

فريق الصفحة العربية

عبير من مصر العربية ادرس في كلية الإسكندرية إعلام دائماً ما ابحث عن كل ماهو جديد في عالم الموضه وغيرها من الأناقه وحالياً انتظر الشهادة في عالم الإعلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى