الطفلة اليمنية كسى البنت التي تعالج في منطقه النشمه في تعز

الصفحة العربيه – محمد mqdefaultانل

الطفلة اليمنية كسى البنت التي تعالج في منطقه النشمه في تعز

في ظاهره في اليمن في مجال الطب البديل والعلاج بالاعشاب والقرآن طفلتان في اليمن  كسى واصالة  .

كسى طفلة في منطقة النشمة في تعز تعالج المرضى  بالأعشاب .

حيث  تم علاج العديد من المرضى سواء كانت الامراض جسدية او نفسية .

وتم تتصوير والانفراد في تغطية الطفلتني من قبل قناة السعيدة الفضائية اليمنة .

من ناحية اعتبرها بعض الشيوخ ان الطفلة كسى تعالج عن طريق الجن وليس العلاج بشكل طبيعي واستدلوا من ذلك لطبيعة علاجها ,

حيث تعالج الطفلة كسى بالنظرات فتتنوع نظراتها للمرضى وتوصف له العلاج بالنظرات فقط .

ومن ناحية العلماء فقط حرموا الذهاب الى الطفلة كسى لتداوي للشكوك في طريقة علاجها

وهذا فيديو كاملاً للبرنامج من قناة السعيدة

كلمات بحثية :-

كسى تعالج الجن

اخبار الطفلة كسى من اليمن

الطفلة كسى من النشمة اليمن

الطفلة اصالة وطريقة علاجها للمرضى

اخبار الطفلة كسى والاعشاب

شارك المحتوى

التعليقات

  1. الطفلة كسى:
    إلى «أهل الذكر» : اتقوا الله في فتواكم
    د رشاد الكامل
    قبل أيام دخلت السفينة الإيرانية والتي تحمل عشرات الأطنان من الأسلحة والمتفجرات إلى الأراضي اليمنية والكفيلة بقتل وتدمير شعب بأكمله ولم تتلق من النقد والتحذير والاستنكار من قبل أئمة المساجد إلا فيما ندر بقدر ما لقيت طفلة النشمة الصغيرة المغلوب على أمرها التي تعالج بالأعشاب الطبية والزيوت الطبيعية من التحذير والتهويل من قبل بعض أئمة المساجد والذين لم تتوقف منابرهم للتحذير منها ومن شرها لأكثر من شهر فطفلة النشمة اخطر عند علمائنا من السفينة الإيرانية والتي تحمل الموت المرعب للجميع، في الأسبوع الماضي استخدم الحراك كل أساليب البطش والتنكيل بكل ما هو قادم من المحافظات الشمالية ولم يحرك أئمة المساجد ساكنا حيال هذه القضية الخطيرة والتي تذبح الوطن من الوريد إلى الوريد وتتعارض مع تعاليم الإسلام التي تدعو إلى الوحدة والاعتصام والأخوة وقبل ذلك ما يسمى تنظيم القاعدة الإرهابي حملات انتحارية استهدفت الكثير من أبناء القوات المسلحة والأمن وأزهقت أرواحاً برئية في مقتبل العمر وريعان الشباب وقابل خطباء مساجدنا تلك الأعمال بالصمت الرهيب وكأن الأمر لا يعنيهم لا من قريب أو بعيد ولم يكلفوا أنفسهم البحث عن حلول حقنا لدماء المسلمين باعتبارهم ورثة الأنبياء ومرجعية للجميع كما أن التحرك الحوثي والذي بدأ يتغلغل في محافظة تعز والموسوم بالتعصب المذهبي والطائفي لم يعد يشكل أي خطر على المجتمع من وجهة نظر أئمة المساجد فلم يتم التطرق لذلك إلا ببعض المساجد وعلى استحياء، لكن طفلة النشمة لم تتوقف تلك المنابر عن التحذير منها لأكثر من شهر متواصل وفي معظم مساجد المدينة فربما قد حلت جميع مشاكل اليمن السابقة الذكر من وجهة نظرهم ولم تعد أمامنا من قضية مصيرية تهدد العقيدة الإسلامية والوحدة الوطنية والنسيج الاجتماعي سوى تلك الطفلة ليتعرضوا لها في خطبة الجمعة وليحكموا عليها بأحكام مسبقة دون أن يذهبوا إليها ويتأكدوا منها خصوصا وأنها تمتلك طاقات كامنة وموهبة جينية مكنتها من توصيف الأعشاب في علاج كثير من الأمراض بما فيها بعض الأمراض المستعصية كما أوردته قناة آزال الفضائية وما أفاد به بعض الزائرين لها ، كنت أتمنى من علمائنا الأجلاء قبل أن يحكموا على هذه الطفلة بالشعوذة ويحكموا على من يذهب إليها بالجهل والشرك وعدم قبول أعماله الصالحة بما فيها الصلاة، أن يتأكدوا من هذه الطفلة كيف تعالج وماهي الوسائل التي تعتمد عليها في العلاج وان يسألوا كل من ذهب إليها ما هي الوسائل التي تعالج بها فقد بلغني حسب علمي ولقائي ببعض من ذهب إليها بأنها تستخدم الأعشاب الطبية والزيوت الطبيعية في علاج المرضى الذين يترددون عليها فضلا عن أسئلتها المتكررة لهم لمعرفة أعراض المرض ومن ثم تشخيصه ومعالجته بطريقة فاعلة وناجحة تعتمد على وصفة الأعشاب وتغير النظام الغذائي فلماذا الحكم عليها مسبقا بتلك الطريقة والتي تذكرنا بتسلط الكنيسة في العصور الوسطى والله يقول “فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين”، ألم يشاهد علماؤنا الأجلاء الأفلام العلمية التي كان يعرضها فضيلة الدكتور الراحل مصطفى محمود طيب الله ثراه والتي كانت تحمل عنوان العلم والإيمان ومن ضمن ما كانت تعرض تلك الأفلام بعض القدرات والطاقات الكامنة لبعض الناس الذين يمتلكون طاقات قوية في أجسامهم ويوظفونها في معالجة كثير من الأمراض والتي كانت موثقة في تلك الأفلام العلمية وهي ما تعرف بعلم النفس بالباراسايكولوجي وهي عبارة عن دراسات علمية للظاهرة الروحية للكائن البشري والذين لديهم قدرات غريبة وطاقات كامنة في معالجة بعض الأمراض وبطريقة يعجز الأطباء عن تفسيرها ويؤكد بعض العلماء بأن هنالك منطقة في المخ البشري هي المسئولة عن ظواهر الباراسكولوجي وهي التي تجعل بعض الأفراد لديهم تلك القدرة على تلك النشاطات الخارقة، ألم يقرأ بعضهم عن الفلاح البرازيلي اريجو والذي كان يعالج في اليوم من 300الى 400 مريض وكان يشخص أمراضهم ويعالجهم في دقائق ويجري عملية جراحية بدون استخدام المخدر وقد خضع للدراسة من قبل فريق طبي أمريكي برئاسة الدكتور اندريا بوماريش وعلى فكرة تم توثيق تلك العمليات الجراحية والتي كان يقوم بها الفلاح البرازيلي على أفلام سينمائية ولم يكن المريض يشعر بأي ألم، فضلا عن المعالج الفلبيني توني اجباوا والذي كان يتمتع بقدرات خارقة وإجراء عمليات جراحية والذي كان مرضاه يأتون إليه من مختلف دول العالم ولا يفوتني أن أتطرق إلى العجوز الأمريكية والتي كانت غير متعلمة وتدعى بريجيت بوستوك التي كانت تعالج مرضاها بوضع يدها فوق الألم فيتماثل المريض للشفاء وغيرهم كثير لا يتسع المجال لذكرهم هنا وانصحهم بزيارة مكتبة مؤسسة السعيد للعلوم والثقافة – والتي توجد في رفوفها كل الكتب العلمية والإنسانية وبمختلف اللغات والتي يحتاجها الباحث ومنها هذه الكتب التي تتناول علم الباراسايكولوجي وما يعرف بعلم بالميتافيزيقا (علم ما وراء المادة )، – للاطلاع والبحث والتعرف على مثل هذه الحالات النادرة على مستوى العالم بطرق علمية ومنهجية وليست من باب الترف أو التسلية لماذا لا يتم البحث والتقصي عن حالة هذه الطفلة الغريبة والخارقة وإخضاعها للدراسة والبحث فما دامت تعالج في سن مبكرة ويتماثل مرضاها للشفاء فمعنى ذلك أن لديها قدرات خارقة ، في علاج بعض الأمراض كما انه بالإمكان توظيف تلك القدرات في مجال الطب العربي والطب البديل كما يعمل الصينيون والهنود وغيرهم من الأمم والشعوب الذين يقدرون تلك المهارات ويحترمون تلك القدرات ويوظفونها في صالح مجتمعهم سواء فهموها أم لم يفهموها، والتي يعجز عن تفسير تلك القدرات الطب الحديث لكنه يؤمن بها، لو كانت هذه الطفلة في دول الغرب لحظيت بالاهتمام والرعاية ولتم البحث والتقصي عن حالتها من حيث الصدق أو الكذب قبل أن يتم إصدار أحكام مسبقة بشأنها؟ إن علماء النفس لا ينكرون بأن الإنسان يمتلك قدرات وإمكانيات قد لا تخضع للقياس وتفسر بأنها خوارق للعادات يمتلكها بعض البشر بصرف النظر عن الجنس أو اللون أو الدين فكيف يمكن لإنسان أن يسبح في مياه المحيط المتجمدة والتي تصل إلى ما دون 30 درجة تحت الصفر ولمدة نصف ساعة مما أذهل الأطباء على قدرة تحمله والتي لا يمكن أن يقوم بها احد غيره إن لم يكن يمتلك تلك القدرات وتلك الطاقات الفريدة ( تم توثيقه في قناة الجزيرة الوثائقية في 22/2 /2013م وكيف نفسر بالعقل والمنطق ذلك الطفل اليمني الشرعبي الذي كان يرى المياه في طبقات الأرض ويتم الحفر وتظهر النتائج وفق ما توقع، كان هذا في الثمانينيات من القرن الماضي على ما اذكر، ويتكرر المشهد بظهور شاب شرعبي آخر لم يتجاوز عمره 19 سنة اسمه أُسيْد الشرعبي والذي يرى المياه في باطن الأرض ويحدد كميتها ومستوى تواجدها بدقة -بحسب ما أوردته قناة السعيدة يوم الجمعة22/2/2013م في برنامج صدى الأسبوع، فهل هذا الشاب الذي يمتلك هذه القدرة الخارقة مشعوذ من وجهة نظر العلماء؟!! وأخيراً أقول ما هو أساس الفتوى التي تطرق إليها العلماء الأفاضل الذين حرموا الذهاب إليها وهل ثبت لهم بأنها تستخدم السحر والشعوذة في العلاج وهل تأكدوا من ذلك ؟ ولماذا لا يتطرق علماؤنا الأجلاء لبعض الأطباء الذين يتاجرون في أجساد البشر ويتلذذون بآلام المرضى والذين جعلوا من مهنة الطب وسيلة للنصب والكذب والاحتيال وجعلوا الكثير من المرضى يبحثون عن البديل حتى لو كانت طفلة صغيرة لم تتجاوز السبع سنوات والتي تتميز بالإنسانية والقناعة بحيث راعت الظروف الاقتصادية للمرضى فجعلت تكاليف الدخول إليها لا تتجاوز 500 ريال فقط بينما تذكرة الدخول لبعض الأطباء في المدينة تصل إلى أكثر من 3000 ريال ومع احترامي وتقديري للقلة القليلة منهم والذين لا يزالون يعملون بمسؤولية كبيرة وضمير حي ونبل وإنسانية.
    في الخميس 28 فبراير-شباط 2013 12:02:22 ص
    تجد هذا المقال في الجمهورية نت

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *