اللهم إني أتبرأ من حولي وقوتي والتجأ إلى حولك وقوتك. اللهم أعني ولا تعن علي، وأنصرني ولا تنصر علي، واهدني ويسّر الهدى لي. اللهم إني أسألك بأنك أنت الله الذي لا إله إلا أنت الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد اللهم افتح لنا باب رزقك وبارك لنا فيه.
اخبار الشرق الاوسط

ماهو سبب غضب المغردين من تغريدة أل الشيخ في حفل شرطة مكة

X

ماهو سبب غضب المغردين من تغريدة أل الشيخ في حفل شرطة مكة الي أقيم قبل ايام وسبب الغضب وماهو رد فعل البعض عبر تويتر ومواقع الأخبار.

تغريدة أل الشيخ بين مؤيد ومعارض

أثارة تغريدة أل الشيخ وهو كاتب وإعلامي معروف في الوسط السعودي , حيث غرد عبر حسابه في تويتر حول حفل شرطة مكة  بتغريده مفادها.

تغريدة أل الشيخ بين مؤيد ومعارض
تغريدة أل الشيخ

وكانت التغريدة هيا “ما لقيتوا إلا شيخ سوري يقوم بهذا الدور؟ هل أقفرت السعودية من الدعاة.. يا عيباه”.

حيث أشار في التغريدة إلى الشيخ المنجد الي حضر الحفل عن طريق القائمين والمرتبين للحفل بإحضاره ولكي يلقي محاضرة هناك.

 

البعض من المغردين تحدث بمحاسبة الإعلامي أل الشيخ وذلك بسبب إنتقاصه من الداعيه والشيخ المنجد المعروف بوسطيته ومحاضراته الرائعه.

 

بينما تحدث البعض بأن الإعلامي أل الشيخ لم يخطيء في الحديث , ولم ينتقص من الشيخ المنجد بشي, ولكن كان يريد ان يحضر داعي سعودي عوضاً من أي شيخ وداعي اخر.

 

كما تحدث احد المعلقين بخصوص الداعية المنجد وحضوره الافت في السعودية وتعليمه هنا في المملكة حيث قال احد المعلقين.

معلومة للتاريخ : من دعم الشيخ محمد المنجد ليصل الى ماهو عليه من العلم والدعوة هو العلامة الفقيد عبدالعزيز بن باز رحمه الله حيث تفرس بالشيخ الذكاء والفطنة وسعة الافق فأوصى بتعيينه اماما وخطيبا وامر الاوقاف بتنسيق دروس اسبوعيه له

 “
بينما تحدث أخر بالقول ”

نحن زمان انقلبت فيه الموازين عند البعض فصاروا يفاضلون بين الرجال بالمظهر والمال، والحسب والجاه، دون النظر إلى الدين والتقوى والعمل الصالح، وهذا ولا شك من الخلل البين والانحراف عن ميزان الرجال الصحيح في السنة النبوية: ( ألا لا فضل لعربي على أعجمي، ولا لأعجمي على عربي، ولا لأسود على أحمر، ولا لأحمر على أسود إلا بالتقوى ) .

كريم سالم

‏‏‏صحفي‏ لدى ‏الصفحة العربية و‏‏صحفى بـ "الصفحة العربية " العربية مصور _ معد أفلام وثائقية_ مدير المشروعات والمتحدث الاعلامى بـ "مركز عمال مصر"_ باحث‏ لدى ‏صحفى‏‏‏

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى