اللهم إني أتبرأ من حولي وقوتي والتجأ إلى حولك وقوتك. اللهم أعني ولا تعن علي، وأنصرني ولا تنصر علي، واهدني ويسّر الهدى لي. اللهم افتح لنا باب رزقك وبارك لنا فيه.

من هي رشا العبدالله انستقرام ويكيبيديا رشا الظفيري سناب تيك توك

من هي رشا العبدالله انستقرام ويكيبيديا رشا الظفيري سناب تيك توك

رشا العبدالله سعودية تشارك الرجال في بيع وشراء الإبل في المملكة العربية السعودية من خلال دخولها في صفقات شراء وبيع في مهرجانات الإبل التي تقام.

ظهور جديد لصاحبة الأبل والتي كانت تشارك والدها في مزادات البيع والشراء في مهرجانات الإبل في المملكة العربية السعودية والتي تقام سنوياً, وتعتبر من أولى السيدات في السعودية التي تشارك الرجال في هذا النشاط المشهور في المملكة.

من هي رشا العبدالله

من هي رشا العبدالله راعي الإبل السعودية انستقرام ويكيبيديا
رشا العبدالله

رشا العبدالله، مالكة الإبل السعودية وهي من عائلة ثرية وتربت على حب الإبل منذ صغرها مع والدها التي كان يعرف في هذا المجال منذ زمن.

بعد وفاة والدها ورثت ذلك الاهتمام بل وتوسعت فيه، قائلة: “أنا ابنة عائله ثرية أصبحت أستثمر في أسواق الإبل من خلال عمليات الشراء والبيع، وهي استثمار قوي جدًا وناجح”.

مشاركة رشا العبدالله في مهرجان الإبل

شددت على أن هذا المجال لا يجب أن يقتصر على الرجال فقط؛ مستشهدة بالأميرة سيرين بنت عبدالرحمن التي حققت بفرديتها السعودية المركز الأول في مهرجان الملك عبد العزيز للإبل في نسخته الثالثة، وهو ما شجعها على المشاركة.

وختمت “رشا” بقولها: “اليوم تحظى المرأة السعودية بالدعم من قبل قيادتنا الرشيدة، وسيكون لي بإذن الله تحقيق منجز قوي ينافس الرجال في المهرجان”.

وشارك عدد من المغردين على “تويتر” لقطات فيديو، منها واحدة “رشا العبد الله تحرج في مزايين الإبل بحفر الباطن”، تظهر فيها وهي تبيع فردة إبل لأحد المشاركين في المزاد، فبعد أن عرض عليها شراءها ب١٧٠ ألف ريال سألته: “يا رجال إنت صامل؟” فأجابها: “اي والله صامل”، فقالت: “هات العربون”.

كما شاركت مقطع فيديو لها لتوثيق وصولها إلى المزاد مع إبلها، وأخذت تتغزل في الفردة التي يتشارك بها، قائلة “وصارت الصفقة”.

ولم تسلم رشا بعد مشاركتها في المزاد من انتقادات بعض المغردين على “تويتر”، وهاجمتها مغردة قائلة: “حاشرة نفسها وسط الرجال”، فردت عليها أخرى:” ما سوت شي غلط، متسترة وداخلة مزاد ومن حقها تبيع وتشتري”.

X

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *